مستقبل الدولة الاسلامية (داعش)
هناك عوامل لمصلحة الدولة الاسلامية(داعش) وهي:
1- التنافس بين اعداء الدولة الاسلامية هذا يصب في مصلحتها حيث مقاتلة النظام السوري للجيش الحر وجبهة النصرة وعداء النظام للويالايات المتحدة وقوات التحالف وعداء القوى الشيعية للسنية
2- مقاتلة الجيش التركي لحزب العمال الكردي في مصلحة الدولة الاسلامية لان حزب العمال الكردي كان مساندا للاكراد في حربهم مع الدولة الاسلامية
3- اتساع رقعة تمدد الدولة الاسلامية في مصر وليبيا ونيجيريا واليمن يشكل عامل قوة للدولة الاسلامية وفشل الخطط الاستراتيجية للقضاء عليها.
4-الدولة الاسلامية تمتلك حاضنة سنية ناقمة وساخطة على نظام الحكم الشيعي في العراق وهو امر يصب في آخر المطاف لصالح الدولة الاسلامية
5- الولايات المتحدة لا تريد أن تقضي على الدولة الاسلامية خوفا من تزايد النفوذ الايراني في المنطقة.
عوامل ضد الدولة الاسلامية:
1- أن الدولة الاسلامية لم تعد قادرة على التوسع الجغرافي وأصبحت محاصرة مما يعني أن مشروعها في مرحلة جمود
2- أن سهولة الحركة للدولة الاسلامية في الأراضي السورية خلال عام 2014 انقلب لعسر الحركة في عام 2015
3- انقلاب الموقف التركي من دبلوماسية غض الطرف الى المشاركة الفعلية في القتال
4- موارد الدولة الاسلامية تحدد قدرتها على البقاء، ويبدو أن استغلال هذه الموارد يتراجع تدريجيا سواء نتيجة طردها منها أو نتيجة صعوبة استمرارها في تشغيل آبارها النفطية نتيجة نقص الأدوات او الخبراء.
هناك عوامل لمصلحة الدولة الاسلامية(داعش) وهي:
1- التنافس بين اعداء الدولة الاسلامية هذا يصب في مصلحتها حيث مقاتلة النظام السوري للجيش الحر وجبهة النصرة وعداء النظام للويالايات المتحدة وقوات التحالف وعداء القوى الشيعية للسنية
2- مقاتلة الجيش التركي لحزب العمال الكردي في مصلحة الدولة الاسلامية لان حزب العمال الكردي كان مساندا للاكراد في حربهم مع الدولة الاسلامية
3- اتساع رقعة تمدد الدولة الاسلامية في مصر وليبيا ونيجيريا واليمن يشكل عامل قوة للدولة الاسلامية وفشل الخطط الاستراتيجية للقضاء عليها.
4-الدولة الاسلامية تمتلك حاضنة سنية ناقمة وساخطة على نظام الحكم الشيعي في العراق وهو امر يصب في آخر المطاف لصالح الدولة الاسلامية
5- الولايات المتحدة لا تريد أن تقضي على الدولة الاسلامية خوفا من تزايد النفوذ الايراني في المنطقة.
عوامل ضد الدولة الاسلامية:
1- أن الدولة الاسلامية لم تعد قادرة على التوسع الجغرافي وأصبحت محاصرة مما يعني أن مشروعها في مرحلة جمود
2- أن سهولة الحركة للدولة الاسلامية في الأراضي السورية خلال عام 2014 انقلب لعسر الحركة في عام 2015
3- انقلاب الموقف التركي من دبلوماسية غض الطرف الى المشاركة الفعلية في القتال
4- موارد الدولة الاسلامية تحدد قدرتها على البقاء، ويبدو أن استغلال هذه الموارد يتراجع تدريجيا سواء نتيجة طردها منها أو نتيجة صعوبة استمرارها في تشغيل آبارها النفطية نتيجة نقص الأدوات او الخبراء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق